-
Allemand – Débutant 1 leçon par jour
0Vous êtes débutant ou vous n’avez pas pratiqué l’allemand depuis plusieurs années ?
Cette méthode, progressive et concrète, a été conçue pour vous permettre de vous débrouiller dans toutes les situations de la vie quotidienne, pour vous aider à comprendre, lire et parler l’allemand d’aujourd’hui.
chaque leçon comprend :
• un dialogue en allemand et sa traduction,
• des conseils de prononciation,
• des points de grammaire et de vocabulaire,
• plus de 1 000 exercices, avec leurs corrigés,
• un mémento grammatical. -
-
-
كاشف الأحزان
0يعتبر هذا الكتاب للدكتور فريد الأنصاري تجميع لصيغ الدعاء الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية، ومما أُثر عن بعض أهل العلم لصيغ الثناء على الله تعالى. يعلمك الكاتب كيفية التذلل لله عز وجل، يعلمك الإخبات وحسن الطلب منه عز وجل.
-
رواية كشف المحجوب
0من يقرؤها يلمح من خلال سطورها شخصيةَ كاتب فذّ، قد تجمَّع بين أنامله طرفا المعادلة الصعبة: الرسالية والأدبية؛ ولذا ترى روايته هذه وقد جندت نفسها بكل ما أوتيت من قوة الفن وروعة البيان– وقبل ذلك من قوة اليقين في صدق الرسالة وجدارتها– لإبراز قيم الحق والخير والجمال، وتسفيه حَمَلة الشر والباطل وأولي الفساد وعتاة الإفساد والإجرام؛ فهي إذن تمتلك كل مقومات الغلبة والظهور في سوق الأدب وساحة النزال بين حملة الأقلام ورواد الكلام
-
الدين هو الصلاة
0في الصلاة يستند العبد إلى ربه الملك العظيم، الذي بيده خزائن السماوات والأرض، وهو على كل شيء وكيل. ويشاهَد أن ما من شيء في ملكوت السماوات والأرض إلا وهو مملوك له، خاضع لجلاله العظيم! فعندما يدخل العبد في الصلاة يدخل في حِمَاه -عز وجل-، ويتلقى من أنوار أسمائه الحسنى ما يجعله غنيًّا بالله قويًّا به -تعالى-، ويتزود من مقامات الجمال والجلال ما يملأ قلبَه أملًا وفرحًا بالله، فيشعر أنه «عبد لله» حقًّا؛ فتتجدد حياتُه، وتشبُّ عزيمتُه؛ فإذا هو ينطلق إلى الحياة من جديد، بفُتُوَّةٍ جديدة، وقوة تَهُدُّ الجبالَ الرواسي!ـ
-
-
-
-
-
-
-
-
-
كيف تتقن النحو
0كيف تتقن النحو ؟
الطبعة الثامنة مزيدة ومنقحة
تأليف ف / أحمد إسكندر
قواعد النحو العربي مع الاستشهاد بالأدلة القرآنية والسنة النبوية الشريفة والأمثلة النثرية.
وكل درس لخصه في خريطة ذهنية وتدريب وإجابته من القرآن والسنة -
صفوة التفاسير
0“صفوة التفاسير” الذي نقلب صفحاته هو مؤلف ثمين خلاصة ما قاله أئمة المفسرين ليسهل فهمه على طلبة العلم، بأسلوب مبسط وعبارات ميسرة وإيضاحات جيدة، مع العناية بالجوانب اللغوية والبيانية. وقد سلك مؤلفه في طريقة تفسيره للكتاب العزيز الأسلوب الآتي؛ أولاً: بين يدي السورة، وهو بيان إجمالي للسورة الكريمة وتوضيح مقاصدها الأساسية، ثانياً: المناسبة بين الآيات السابقة والآيات اللاحقة، ثالثاً: اللغة مع بيان الاشتقاق اللغوي والشواهد العربية، رابعاً: سبب النزول، خامساً: التفسير، سادساً: البلاغة، سابعاً: الفوائد واللطائف