- 
          Héros de l’Olympe – La maison d’Hadès Tome 40108.00 DHAnnabeth et Percy sont prisonniers dans les Enfers côté Tartare, affrontant mille montres. Les cinq autres demi-dieux – Jason, Piper, Hazel, Frank, Léo – enterrent leurs désaccords et s’unissent pour trouver l’entrée des Portes, côté mortels. Leur mission : sceller les Enfers et défaire les armées de Gaïa. Mais la victoire aura un prix… Percy et Annabeth resteraient enfermés dans la peu accueillante maison d’Hadès. 
- 
          Héros de l’Olympe – Poche Le fils de Neptune Tome 20119.00 DHMalgré sa mémoire défaillante, Percy Jackson, le fils de Neptune, est désigné pour une dangereuse mission en Alaska. Là-bas, dans le Grand Nord, rappelés du Styx par Gaïa, les monstres se réveillent un à un. Assisté par les demi-dieux Hazel et Frank, Percy doit une fois encore combattre le chaos qui menace. Pour cela, il lui faudra délivrer une divinité pas comme les autres : Thanatos lui-même, le dieu des Morts… 
- 
          
- 
          La chronique des Bridgerton Tome 5 et 60199.00 DHDepuis que sa meilleure amie, Pénélope Feathering-ton, a convolé en justes noces, Eloïse, la rebelle de la fratrie Bridgerton, s’interroge : les commères n’auraient-elles pas raison de prétendre qu’elle ne trouvera pas de mari ? Oh, elle en a reçu des propositions au fil des ans ! Elle les a toutes refusées, sous prétexte que ses prétendants n’étaient pas… parfaits. Une exigence ridicule, bien sûr. 
 Inquiète à l’idée qu’il ne soit déjà trop tard, Eloïse reçoit à point nommé une invitation de la part de sir Phillip Crane, un veuf avec qui elle entretient une relation épistolaire. La proposition est d’autant plus audacieuse qu’il envisagerait de se remarier… Sans en souffler mot à quiconque, elle décide de se rendre chez cet homme qu’elle n’a jamais rencontré. De son côté, sa soeur Francesca file le parfait amour avec son mari, le comte de Kilmartin, dans leur château en Ecosse.
 Elle n’imagine pas qu’un événement inconcevable va bouleverser le cours de sa vie, pour le pire et pour le meilleur.
- 
          La chronique des Bridgerton Tomes 7 et 80199.00 DHLes jeunes gens ne se bousculent pas pour demander la main de Hyacinthe, la cadette des Bridgerton, trop fine mouche, trop sincère. Certes, mieux vaut être seule que mal accompagnée, il n’empêche qu’elle commence à se demander si elle ne va pas finir vieille fille. Et ce n’est pas la rencontre avec Gareth Saint-Clair, aristocrate à la réputation sulfureuse, qui risque d’y changer quoi que ce soit. 
 Encore que… La découverte d’un journal intime en italien qu’elle se propose de lui traduire pourrait bien jouer un rôle inattendu. Contrairement à la plupart de ses congénères, Gregory, le benjamin des Bridgerton, ne vit que dans l’attente du « grand amour ». Il croit l’avoir trouvé en la personne de lady Hermione Watson, éblouissante beauté dont, hélas, le coeur est déjà pris. Qu’à cela ne tienne, Gregory va accepter l’aide de Lucinda Abertnathy, la meilleure amie de l’angélique Hermione, pour parvenir à ses fins.
- 
          » المغرب في القرن السابع عشر : السلطان و الأسير » الجزء الثاني070.00 DHيواصل الإعلامي محمد الصديق معنينو، النبش، من خلال الكتابة التاريخية، في أحداث تاريخية بارزة عرفها المغرب ؛ واختار هذه المرة تقديم جزء مهم من تاريخ المغرب من خلال إصداره الجديد الذي يحمل عنوان: “المغرب في القرن السابع عشر: السلطان والأسير”يحكي الكتاب عن العلاقات المتوترة بين مولاي اسماعيل ولويس الرابع عشر، رغم تبادل السفارات والبعثات، وأيضا تهديد الأسطول الفرنسي السواحل المغربيةوفيه أسرار خمسين سنة من الصراع، عبر مصادر دفينة ونادرة، وقصة آلاف الأسرى لدى الجانبين
- 
          Les contes de Beedle le Barde085.00 DHAventures, ruse, amour, sorcellerie… voici les cinq contes dont la magie particulière enchantera les lecteurs et les fera frissonner : Le Sorcier et la marmite Sauteuse, La Fontaine de la Bonne Fortune, Le Sorcier au coeur velu, Babbitty Lapina et la souche qui gloussait, Le Conte des trois frères. Traduit des runes par Hermione Granger, commenté par Albus Dumbledore, avec une introduction par J.K.Rowling. 
- 
          Les animaux fantastiques – Vie et habitat084.00 DHLe fabuleux bestiaire du magizoologiste Norbert Dragonneau. Cet ouvrage rassemble plus de quatre-vingts espèces fantastiques et dévoile les six animaux restés secrets depuis le voyage aux Etats-Unis de l’explorateur. Le Boursouf, l’Oiseau-Tonnerre ou le Womatou n’auront plus aucun secret pour les Moldus ! 
- 
          
- 
          الاصولية الإنجيلية : الهوية والهاوية079.00 DH«تكمن الأهمية البالغة، لكتاب الأستاذة لمياء ولعلو، في كونه لا يقدم لنا فقط مادة غنية، مكثفة، علمية ورصينة عن واقع البرازيل اليوم. بل، إنه يقدم لنا مفاتيح حاسمة لفهم معنى من معاني التحولات في العالم، يلعب فيها الدين دورا مؤثرا وحاسما. لأننا نفهم من خلال بحثها الدقيق، المعتمد على أصول البحث الاجتماعي، وأساسيات المباحث السوسيو – سياسية، كيف أن المنزع الأصولي (المتطرف)، ليس قدرا مخصوصا بعالمنا العربي والإسلامي. إذ، من خلال فصول كتابها القيم هذا، نتتبع خريطة ما يعتمل من تحولات خطيرة، جد مقلقة، ضمن الجسم المسيحي، وكيف أن الكاثوليكية كمذهب، والبروتستانتية كمذهب منافس ومختلف، أصبحا متجاوزين تماما أمام تصاعد «التيار الإنجيلي» الأصولي المتشدد. وأن المثال الحي على ذلك، هو واقع ما يحدث بالبرازيل، وبالإستتباع في كامل أمريكا اللاتينية. إن التوقف عند التجربة البرازيلية في هذا الباب، تكمن أهميته، ليس فقط في أنها مشتل مثالي لتلك التحولات القيمية والهوياتية، ضمن الفضاء المسيحي. بل، لأنها تعتبر أهم تجمع بشري مسيحي كاثوليكي في العالم، ظلت تعتبره البابوية، من ضمن جغرافياتها الحاسمة لتعزيز مكانتها عبر العالم». 
- 
          ماملكت أيمانكم ؛ دراسة في تهافت التبعية والذكورية060.00 DHما زلت أعتقدُ أنّ الأسبابَ الكامنة وراء تعثرنا الحضاري، هي في نقص الجرأة على إعادة النظر في المنجز الثقافي الموروث، بوصفه منجزًا مقدّسًا، مع أنّ الذين أنجزوه بشرٌ مثلنا يصيبون ويخطئون مثلنا! وما زلت أعتقد أنّ أولى القضايا التي تحتاج إعادة النظر، هي قضيّة الحريّة عمومًا، وحريّة المرأةِ خصوصًا. وما زلت أعتقد أن الموقف السلبي من القرآن ممكن، ولكنه لن يجدي أبدًا، فإدارة الظهر لإيمان الناس ومعتقداتهم، والادّعاء بأنّ ذلك عملٌ نهضوي، لا يمكنه زحزحة تخلفنا الراسخ في أذهاننا قيد شعرة. وإنّ إدارة الوجه إلى الإيمان والمعتقدات كما هي ليست عملًا نهضويًا، ولا ينبغي لها أن تكون نهضوية. إذًا، المطلوب أن نعيدَ قراءة النص المؤسِّس، بهدف جلاء مواقفه، وفق منهجيّةٍ علميّةٍ حديثة، وضرورة عدم الادّعاء بنهائيّة الفهم. أن تكون العبوديّةُ جزءًا من النظام الاجتماعي زمن التنزّل القرآني شيء، وأن يكون كتاب الله داعيًا إليها شيءٌ آخر. ومعلومٌ أنه قد “أخذت شرائع الجاهليين بمبدأ أنَّ الإنسان: إمّا حرٌ وإمّا عبد” ، كما سائر الأمم والشعوب. والمحرجُ في الأمر أنّ الفُهومَ التي ورثناها قدّمت لنا القرآنَ الكريمَ لا يحرِّم الاستعبادَ، ولا السَّبْيَ في الحروب. أقول الفُهوم ولا أقول القرآن الكريم. وبلا شك، إنّ أكثر المتضررين من هذه الفهوم هم النساء عمومًا، والسبايا خصوصًا، وبالتالي المجتمع وكل إمكاناته الحضاريّة الكامنة، أو المتحفّزة. ويتبع هذه الفُهومَ سيادةُ الرجل على المرأة، وما تؤدي إليه هذه السيادة من اتهامٍ دائمٍ لها، وموضعتها تحت الرقابة الدائمة في حركتها وملبسها وضحكتها، بما يتناقض مع “التوحيد”، بوصفه صلبَ الدعوة القرآنيّة التي من شأنها إقناع الإنسان بأنه إنسانٌ حقًا؛ ما دام لا يدين لغير الله؛ فلا يخضع لإلحاح الغرائز والشهوات والمراتب ما ملكت يمينُه، ويسعى في حياته طالبًا للعلم والمعرفة امتثالًا لأمره تعالى ﴿وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ ٱلسَّمْعَ وَٱلْبَصَرَ وَٱلْفُؤَادَ كُلُّ أُول-ٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولًا﴾ . والإقرارُ بأنّ التفاضلَ بين الناس لا ينبغي أن تكون مرجعيّتُه سوى العلم والمال، ويكون السلوكُ ذهنيًا وحركيًا بأثرٍ منه؛ ﴿ ٱلرِّجَالُ قَوَّٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وبما أنفقوا من أموالهم﴾ ، ذلك أنّ القرآن يعطي فرصَ الصلاح بين الناس بالتساوي، خصوصًا عندما يكون التكليف شاملًا الرجالَ والنساء على السواء، فلن يكون الرجلُ قوّامًا على المرأة لمجرَّد أنه رجل، بل إنْ كان يفضلها علمًا ومالًا، وكذلك تمتاز هي بحق القوامة إنْ كانت تفضلُه علمًا ومالًا. هل القرآن الكريمُ، كتابَ الله، لا يعترف بإنسانية المرأة؟! أم أن المشكلة في الاتِّباعية والسذاجة المذهبية التي لا ترى فرقًا بين زمن وزمن، أو بين مكان ومكان؟ أم أن المشكلةَ في عدم اعتماد التوحيد ومندرجاته الثقافية والسلوكية مرجعًا نهائيًا في المسائل الطوارئ؟ ولا أقولُ: المشكلةُ في الذين تعاملوا مع النص من المفسرين والفقهاء وعلماء الأصول، ذاك أنهم بذلوا قصارى جهودهم في سبيل التبيُّن والتدبُّر، تلك كانت ثقافاتهم، وتلك آليات قراءاتهم، بوصفهم ربائب مجتمعٍ ذكوريّ يحسب نساءَه مخلوقات ضعيفةً وناقصة. يُضاف إلى الإشكاليّة السابقة، إشكاليّةٌ أخرى لا تقلُّ ثقلًا عن الأولى، هي في احتساب المرأةِ قاصرةً لا ينبغي لها أنْ تملك زمام أمرها، فلا تحسن اتخاذ القرار المناسب لا في اختيار الزوج، ولا في اتخاذ الصديق أو الصديقة، ولا في انتقاء زيِّها ولا في أيِّ مسألة، والأنكى من كلّ هذا أنّ الفهوم التي يقدمها لنا المفسرون للقرآن الكريم، تعزز هيمنةَ الرجل على المرأة، وسلبها حقها في استقلال إرادتها، زاعمين أنّ القرآن الكريم يأمرُ بهذا! والإشكالية الثالثة التي تثير الحفيظةَ، هي في أنّ تلك الفهومَ التقليدية والسائدة، تقدّم المرأة موضوعًا جنسيًا؛ فلا يظهر لها أيّ دورٍ في الحياة إلا أن تُشبع رغباتها ورغبات رجُلها. فالمسكَنةُ تحيط بكونها أمًّا، وعلى ابنها أن يبرَّها لمسكنتها، وإنْ كانت أختًا فالرجل مأمورٌ أن يصلها من كونها تحتاج وصلَه… أما الابنةُ فلا ينتظرها سوى التمييز ضدها لمصلحة أخيها. وكل ذلك يُزعمُ أنّ القرآن الكريم يدعو إليه. ما نقول إنّه فهوم قديمة، بات بفضل هيمنة الثقافة النقلية وتسفيه العقل، وحرّاس العقيدة؛ ثقافة راسخةً في مجتمعنا، تحاطُ بهالةٍ من القدسيّة تمنعها من النقد أو المناقشة، فتحولُ دون الإبداع والتقدّم والرقي؛ فهل يدعو القرآن الكريم إلى التقدّمِ والرقي، أم هو مشروعٌ لتأبيد ثقافةِ زمنٍ يُعدّ أفضلَ الأزمنة على الإطلاق؟ هل القرآن الكريمُ يريدُ منّا تحنيطَ تلك الثقافةِ بعيدًا من تأثير الحياة المتغيرة في عالمٍ متغيّر باستمرار؟ أفترض ــــ بتأثيرٍ من هذه الفهوم ــــ أنّ تعثرَنا الحضاري معلولٌ بها، فنحاذر إعمال عقولنا في المسائل، بل نقمع أسئلتنا حتى نئدَها في مقابر الأسئلةِ العريقة في خبايانا، نخاف حريةَ المرأة، فنقدس انقيادها لرجلٍ مريضٍ بالشك والهوس الجنسي، يعضده في ذلك مجتمعٌ ذكوريّ يُجمع على فوقيّة الرجال ودونيّة النساء. فأيّ تقدّمٍ سيكون بأمٍ أو ابنة متهمة بجمالها، وزينتها، وصوتها، وحريتها، ولا يُعتَرَفُ بعقلها وقدرتها على الفهم والتحليل؟! تحت تأثير هذه الإشكالية وما افترضْت؛ تطلعت إلى قراءةٍ أخرى للآيات الكريمة التي تضمنت التعبير “ما ملكت أيمانُكم” بوصفه تعبيرًا مقروءًا على مدى قرونٍ خلَت، بما يعزز ذكورية القرآن الكريم، وذكوريّةَ الإسلام، وذكوريّةَ الأمّةِ إلى الأبد؛ فالمرأة لا يحق لها الاعتراض على شبقية الرجل مع الإماء السبايا، ولا ينبغي لها؛ لأنّ إجماع الفقهاء والمفسرين لمصلحة ذكورية الرجل. عاينت هذه الآيات الكريمة، فوصفتها نحويًا وبلاغيًا، وجعلت معاينتي لها في سياقاتها النصيّة والثقافية، كما أني وقفت عند ظواهرها الأسلوبية، أدرس ترتيبها المقصود لتؤدّي معنى لا يؤَدّى إلا بهذا الترتيب اللفظي. وتحرّيت الأسلوب والسياق النصّي والثقافي للوقوف على الدلالة… وهنا لا بدّ من الاعتراف بأنّ الحرص على موضوعيّةِ الدلالة، سيبقى قاصرًا، لكون الدوافع والمرامي والثقافة هي مكوّنات وسائل المعاينة. وأرجو أن لا يؤخذ هذا الاعتراف مستمسَكًا على عملي ليطعنَ في علميته. إلا أني أوردت ذلك هنا تحفيزًا للقارئ كي يعمّق القراءة من بعدي، ويجدّد الوسائل باستمرار؛ فالركون إلى آليّةٍ واحدةٍ في التحليل، أو آليات متعددة من دون إخضاعها للنقد بين الحين والآخر؛ فيه تأسيس لاتباعيّةٍ جديدة، لا أراها مفيدة في شيء، بل توهم بالصواب النهائي الذي يوفر طمأنينةً كاذبة عمدت إلى توزيع الموضوع على العناوين الآتية - ما ملكت أيمانكم لا تعني سباياكم
- السبي ليس من القرآن
- الفتيات المؤمنات لسن إماء
- أموالكم ما ملكت أيمانكم
- ملك اليمين، قوّةُ الفرد والمجتمع
- ملك اليمين، الثقة بالنفس وبالناس.
 أرجو أنْ أكون بهذا العمل قد شرعت بابًا يفضي إلى الحرّية، كما يفضي إلى ما يرقى بالعقول والأساليب، والمجتمع… وكل شيء قابل للنقاش 
- 
          عبدالله العروي (بين التمثل الذاتي وصورة العالم)0130.00 DHيأتي هذا التأليفُ الذي قَصَدْنا إفرادَهُ للروائيّ عبد الله العروي، ليستكملَ مُنجزًا نُشر في عام 1994 ووُسِم بالتحديد: « عبد الله العروي وحداثة الرواية »، حيث خُصَّت التجربة الإبداعية متمثّلةً في الرباعية: (« الغربة »، « اليتيم »، « الفريق » و »أوراق ») بالدرس والتحليل، علمًا بأني أوليتُ في عام 1996 أهميةً لـ(« أوراق ».. سيرة إدريس الذهنية)، عند إقرارها على طلبة السنة الثالثة من التعليم الثانوي التأهيلي. إنّ خطةَ الاستكمال، وليدةُ التحقُّقات الأدبيّة السرديّة التي نشرها الروائي العروي والمجسَّدة في روايتين (« غيلة » و »الآفة ») كما اليوميات « خواطر الصباح » التي ظهرتْ في أربعة أجزاء، إلى مسرحية « رجل الذكرى » التي أُلحقت بدايةً برواية « الغربة » (1971)، لتتمّ إعادةُ نشرِها ضمنَ كتابٍ مستقلّ (2014). والواقع أنّ هذه التحقُّقات أملَت التفكيرَ النقديَّ في الآثار المتفرّدة الدالّة عن اقتدارٍ وكفاءةٍ روائية تعي تمامَ الوعي حدودَ انشغالاتِها واهتماماتِها الإبداعية. من ثمّ آلينا أن تنطبعَ خطوةُ الاستكمال بالشمولية، ويتحقق التركيزُ على التعبيرِ الأدبيّ من خلال تنوُّع صِيَغِه وأشكاله التي تجلو كونَ الإبداعِ في الرواية لا يتمّ ولا يتحقّق تأسيسًا من شكلٍ محدَّد بذاته، وإنما من خلال أشكال يُمليها واقعُ التعبير والكتابة السردية، كما المعنى المتضمَّن في هذه الكتابة إلى التحوُّلات الاجتماعية والتاريخية والثقافية. من ثمّ قاربنا في شمولية التعبير الأدبي من خلال سبعة ألوان (أشكال)، مع ملحق يُبرز شخصية الأستاذ عبد الله العروي في ضوء كَونه المفكر و »رجلَ الآداب » غير منازع. 
- 
          Le Seigneur des Anneaux – Poche Les Deux Tours – Tome 2099.00 DHFrodon et ses compagnons se sont engagés à détruire l’Anneau de Puissance dont Sauron cherche à s’emparer pour asservir tous les peuples de la Terre habitée : Elfes et Nains, Hommes et Hobbits. L’entreprise est audacieuse et les forces du Seigneur des Ténèbres se dressent contre eux. Bientôt, pour survivre, il va leur falloir se disperser et affronter tous les dangers. 
- 
          الحدث الجانح099.00 DHيقدّم هذا الكتاب منظوراً تكاملياً حديثاً لفهم خصائص جنوح الأحداث واحتياجاتهم الرعائية والتأهيلية. وهو منظور يطرح فلسفة في الرعاية تتحوّل من العقاب والوصمة الاجتماعية إلى التأهيل والتمكين واستعادة الاعتبار الإنساني والتصالح مع الذات والأسرة والمجتمع، واكتساب الأهلية الاجتماعية. يتكوّن هذا العمل من ثلاثة أقسام تتكامل فيما بينها. يعرض أولها لفئات جنوح الأحداث وخصائص كل منها ومدى حاجتها إلى التأهيل والتمكين. ويعرض القسم الثاني لأبعاد عملية التقويم الشامل لوضع الحدث في مشكلاته وإمكاناته وصولاً إلى تكوين الملف الذي يشكّل مرتكز وضع السياسة الرعائية الخاصة به. ويعرض القسم الثالث لأساليب الرعاية وبرامجها التي تعالج المشكلات وتطلق طاقات النماء والانغراس الاجتماعي. 
 وينتهي بخلاصة تطرح مقوّمات تمهين العمل مع الأحداث الجانحين لجهة الإعداد العلمي والمسارالمهني.
- 
          Le Seigneur des Anneaux – Poche Le retour du roi Tome 3099.00 DHTandis que le continent se couvre de ténèbres, annonçant pour le peuple des Hobbits l’aube d’une nouvelle ère, Frodon poursuit son entreprise : il lui faut à tout prix atteindre le Mont du Destin. Mais le seigneur des Ténèbres mobilise ses troupes. L’ennemi est partout et Frodon doit s’engager dans un dangereux périple à travers le Pays Noir… Les derniers combats de la guerre de l’Anneau s’achèvent dans un fracas d’apocalypse. 
- 
          Les animaux fantastiques – Le texte du film0111.00 DHJ. K. Rowling, créatrice de la mythique saga Harry Potter, nous invite à découvrir une nouvelle ère du Monde des Sorciers, au côté du jeune explorateur et magizoologiste Norbert Dragonneau, cinquante ans avant le début de l’histoire de Harry. Revivez le film écrit par J. K. Rowling avec le texte original de l’auteur : l’intégrale des dialogues, mais aussi l’action, le jeu et les émotions des personnages, les descriptions des décors… 
 Une aventure épique et fabuleuse, une grande histoire de magie et d’amitié.
 
				 
		 
		