-
Gouache liquide bouteille 125ml métallique
018.00 DHChoix des options Ce produit a plusieurs variations. Les options peuvent être choisies sur la page du produit -
Daler-Rowney Simply Acrylic 75ml Paint Tube
030.00 DHPerfect for first experimentations with acrylic.
Daler-Rowney Simply Acrylic colours are a perfect starting point for artists looking to experiment with acrylics. These soft-body water-based colours can be used straight from the tube, wet easily onto the surface, and can be thinned with water.
Simply Acrylics come with a convenient flip-top lid. Available in sets including a neon and glow in the dark set.Made in England.
Daler-Rowney is particularly proud to continue the long heritage of manufacturing Simply Acrylic in the United Kingdom.
Choix des options Ce produit a plusieurs variations. Les options peuvent être choisies sur la page du produit -
-
Louisette la taupe : Sardine Express – CP
054.00 DHUne BD, avec une mise en page très simple, pour terminer l’année. Un récit sur l’art, drôle et dynamique. -
Homo Deus A Brief History of Tomorrow
0130.00 DH**THE MILLION COPY BESTSELLER**
Sapiens showed us where we came from. In our increasingly uncertain times, Homo Deus shows us where we’re going.
‘Spellbinding’ Guardian
The world-renowned historian and intellectual Yuval Noah Harari envisions a near future in which we face a new set of challenges. Homo Deus explores the projects, dreams and nightmares that will shape the twenty-first century and beyond – from overcoming death to creating artificial life.
It asks the fundamental questions: how can we protect this fragile world from our own destructive power? And what does our future hold?
‘Even more readable, even more important, than his excellent Sapiens‘ Kazuo Ishiguro
‘Homo Deus will shock you. It will entertain you. It will make you think in ways you had not thought before’ Daniel Kahneman, bestselling author of Thinking, Fast and Slow
-
ذكريات مغربية – خوسي ماريا دي مورغا
0110.00 DHذكريات مغربية
يُعد خوسيه ماريا دي مورغا المعروف بلقب ((المورو بيسكاينو» من أشهر الرحالة الإسبان الذين زاروا المغرب خلال القرن التاسع عشر، ولا يماثله في الشهرة إلا خواكين غاتيل الملقب بالقايد إسماعيل ودومينغو باديا الشهير باسم علي باي العباسي .
سافر دي مورغا إلى مدينة طنجة سنة 1863، ولم يكن قد مر على حرب تطوان غير ثلاث سنوات، فاضطر إلى التخلص من هندامه الأوروبي حتى لا يُثير أي شكوك .
وتفاديا للشبهات التي قد تثيرها لكنته العربية أطلق على نفسه لقب الحاج محمد البغدادي متظاهرا بأنه مرتد عن المسيحية وحديث عهد بالإسلام .
ولما قضى فترة من الوقت في مدينة طنجة استغلها في اكتساب المهارات اللازمة للتواصل مع المغاربة انتقل إلى العرائش حيث مارس التطبيب لعدة أشهر، ثم شد الرحال إلى مدينة القصر الكبير، ومن بعدها إلى مكناس وفاس. وفي طريقه إلى هذه المدن توقف عند موقع معركة وادي المخازن التي خصص لها فصلا كاملا من كتابه. بعد ذلك واصل رحلته إلى مدينتي الرباط والدار البيضاء، ثم إلى مراكش وآسفي والصويرة.
بعد رحلته الأولى إلى المغرب، والتي استغرقت سنتين ونصف، قام دي مورغا سنة
1873 برحلة ثانية إلى هذا البلد دامت أشهراً . وفي سنة 1876، قرر القيام برحلة ثالثة إلى المغرب، وقد حرص هذه المرة على تعلم تقنيات التصوير الفوتوغرافي حتى يوثق رحلته هذه بالصور، وانتقل إلى مدينة قادس لإتمام استعداداته ، غير أن الموت عاجله قبل تنفيذ مشروعه .
يستهل الرحالة دي مورغا كتابه ذكريات مغربية بتناول ظاهرة المسيحيين المرتدين الذين لجأوا إلى المغرب، ثم يخصص فصلا للحديث عن الأسر الحاكمة بالمغرب، ويبرز بعدها الفوارق الثقافية بين الإسبان والمغاربة ، ثم ينتقل إلى ما يمكن اعتباره المبحث الأكثر أهمية في الكتاب، والذي خصصه لوصف الأجناس التي كانت تشكل ساكنة المغرب في ذلك الوقت، وهم الموروس والعرب والبرابرة والزنوج واليهود -
أرض سلطان افريقي – والتر هاريس
0110.00 DHنشر هاريس «أرض سلطان إفريقي)) سنة 1889، في عهد السلطان الحسن الأول ، وبعد عامين فقط من قدومه إلى المغرب، لذلك فهو أول كتاب كتبه عن البلد. ويتناول فيه رحلاته عبر ربوع البلاد المغربية في أواخر القرن التاسع عشر ، ويُدون فيه أسفاره عبر المدن والقرى التي زارها، ويقدم وصفاً مفصلاً لطبائع الناس وخصائصهم، وللبلاط المغربي في ذلك العهد، وللمراسم السلطانية ، وللعلاقة المعقدة بين القوى القبلية والسياسية . كما يستكشف الكتاب الأعراف والتقاليد والحياة اليومية المغربية ، ويقدم نظرة شاملة عن المجتمع المغربي في ذلك الحين .
يقع كتاب ((أرض سلطان إفريقي) في أربعة أجزاء. يصف هاريس في الجزء الأول منه رحلته إلى مختلف المناطق والمدن الشمالية حتى فاس. وفي الجزء الثاني يتناول بالوصف مدينة مراكش وأنحاءها، ضمن الزيارة التي قام بها إلى السلطان الحسن الأول برفقة بعثة الوزير المفوض البريطاني السير وليام كيربي كرين. كما يتناول في هذا الفصل زيارته لمختلف المناطق الجنوبية والأطلسية ، وكذا للعديد من المدن والبلدات الساحلية . أما في الجزء الثالث فيصف الرحلة التي قام بها إلى مدينة وزان لزيارة شريف دار الضمانة مولاي محمد. ثم يتبع ذلك بوصف الرحلة التي قام بها متنكرا إلى مدينة شفشاون. فيما يخصص الجزء الرابع والأخير للحديث عن المغاربة وطبائعهم وأعرافهم وعاداتهم في الأفراح والأتراح.
كتاب ((أرض سلطان إفريقي))، رغم ما قد يحتويه من تحيزات تميل إلى تبرير الاستعمار وإلى اعتباره ضرورة للتحديث، وهذا أمر طبيعي بالنظر إلى أن والتر هاريس كان جزءا من السياق الاستعماري الذي أثر على طريقة كتابته وتناوله للأحداث، إلا أنه مع ذلك جدير بعناية المؤرخين والباحثين والقراء المهتمين بالثقافة المغربية والتاريخ المغربي بوجه عام -
الداء والدواء
075.00 DHيعالج ابن القيم من خلال هذا الكتاب قضايا النفس البشرية وأدوارها، ورسم سبل إصلاحها وتزكيتها، فبين معنى المعصية وأسبابها وآثارها على النفس والمجتمع، ومآلاتها في الدنيا والآخرة، ثم عرض لبيان الدواء الناجح لهذا الداء، مستلهماً توجيهات القرآن الكريم والسنة النبوية في إصلاح النفوس والمجتمع
-
-
-
-
-
-
-
-