-
عبد الرحمن اليوسفي
0أولا، يقدّم الكتاب التكريمي الذي أصدره المجلس الوطني لحقوق الإنسان (في المغرب) “عبد الرحمن اليوسفي مسار رجل دولةٍ استثنائي”، تقديراً لمساره السياسي والنضالي (1924 – 2020)، عملاً ثميناً بكل المقاييس. أُعدّ الكتاب بشكل يناسب المقام التاريخي لِرَجُلٍ انخرط في العمل السياسي، المُقَاوِم للاستعمار الفرنسي في أربعينيات القرن الماضي، وخاض معارك التحرُّر والتقدُّم بعد استقلال المغرب سنة 1956، حيث ساهم مع طلائع التحرير والتقدّم في تأسيس أحد أجنحة اليسار المغربي، حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية سنة 1959، بمعية المهدي بن بركة وعبد الله إبراهيم وعبد الرحيم بوعبيد والمحجوب بن الصديق والفقيه البصري… لينخرط في معارك مواجهة نظام الحكم الفردي وتمهيد الطريق نحو الديمقراطية. وقد تابع عمله النضالي وساهم، مع مجموعة من رفاقه، في تأسيس حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، في منتصف السبعينيات، رافعاً شعار دمقرطة الدولة والمجتمع، وبناء ثقافة سياسية جديدة ترعى الحريات والحقوق والعدالة الاجتماعية، حيث تَضَمَّن التقرير الإيديولوجي للاتحاد الاشتراكي سنة 1975 مبادئ العهد الجديد المتمثّلة بإصلاح سياسي يقوم أساساً على الدمقرطة والتنمية والتقدّم، بالصورة التي تعكس، في مضامينها العامة، جوانب من تصوُّرات حركات التحرير العربية للشعارات التي ذكرنا.
-
Diccionario Mini English-Spanish / Español-Inglés
0Un diccionario práctico y manejable con: – 38.000 entradas y 60.000 traducciones – Transcripción fonética – Una guía de conversación.
-
Diccionario Punto de la Lengua Española
0El Diccionario Vértice de la Lengua Española es, por sus características y formato reducido, una base firme para el dominio de la lengua española. Este diccionario cuenta con 40 000 términos que van acompañados de su transcripción fonética así como de su género gramatical, de aclaraciones ortográficas y de explicaciones gramaticales (verbos regulares e irregulares, plurales y géneros irregulares, etc.) que ayudan a una mejor compresión de la lengua española; de locuciones, frases hechas y de ejemplos de uso que permiten que el estudioso de la lengua española conozca otros contextos y no sólo el estrictamente académico; y, finalmente, de un apéndice de imágenes de diferente índole temático que complementan la función didáctica de este diccionario.
-
Diccionario Vértice de la Lengua Española
0El Diccionario Vértice de la Lengua Española es, por sus características y formato reducido, una base firme para el dominio de la lengua española. Este diccionario cuenta con 40 000 términos que van acompañados de su transcripción fonética así como de su género gramatical, de aclaraciones ortográficas y de explicaciones gramaticales (verbos regulares e irregulares, plurales y géneros irregulares, etc.) que ayudan a una mejor compresión de la lengua española; de locuciones, frases hechas y de ejemplos de uso que permiten que el estudioso de la lengua española conozca otros contextos y no sólo el estrictamente académico; y, finalmente, de un apéndice de imágenes de diferente índole temático que complementan la función didáctica de este diccionario.
-
نساء حول الرسول صلي الله عليه وسلم
0نماذج نسائية ضربت اروع الامثلة فى القدوة الحسنة والأسوة الطيبة مقسمة ل 9 فئات “54 نموذج فى كل فئة 6 من القدوات الصاحات ” 1-أحناه على ولد 2-ارعاه على زوج 3-بنات مثاليات 4-اخوات مسلمات 5-مبايعات صادقات 6-مهاجرات مضحيات 7-مجاهدات فدائيات 8-مداويات آسيات 9-روايات للحديث عالمات
-
عاشق
0المؤلف كتاب عاشق – د. عائض القرني والمؤلف لـ 188 كتب أخرى.
عائض القرني ( من موليد 1379 هـ – 1959 م )هو الداعية المجاهد المحتسب الشيخ عائض بن عبد الله القرني، من مواليد بلاد بالقرن. ولد عام 1379هـ ،
ودرس الابتدائية في مدرسة آل سلمان، ثم درس المتوسطة في المعهد العلمي بالرياض، ودرس الثانوية في المعهد العلمي بأبها، وتخرج من كلية أصول الدين بأبها،وحضر الماجستير في رسالة بعنوان: (كتاب البدعة وأثرها في الدراية والرواية).
ثم حضر الدكتوراه في (تحقيق المُفهِم على مختصر صحيح مسلم).وكان إمام وخطيب جامع أبي بكر الصديق بأبها.حفظ كتاب الله عز وجل، ثم طالع تفسير الجلالين، والمفردات لمخلوف، ثم قرأ تفسير ابن كثير وكرره كثيراً
، وقرأ قسماً كبيراً من تفسير ابن جرير، وعاش مع زاد المسير لابن الجوزي فترة من الزمن ، واطلع على تفسير الكشاف للزمخشري وعَرِفَ دسائسه الاعتزالية، وقرأ غالب تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب رحمه الله إن لم يكن أكمله، وجعل لنفسه درساً من تفسير القرطبي، واكتفى من فتح القدير للشوكاني بالدراسة المنهجية،
وأما أحاديث التفسير فجعل اهتمامه بالدر المنثور للسيوطي، وقد مر على تفسير روح المعاني للألوسي،
وقرأ تفسير الرازي وتفسير العلامة السعدي والدوسري، وغالب تفسير البغوي وعبد الرزاق ومجاهد. وأما علوم القرآن فقد أكثر من قراءة البرهان للزركلي، والإتقان للسيوطي ومباحث في علوم القرآن لمناع القطان وغيرها.
وأما علوم الحديث فهي أمنيته ورغبته وطلبه وجُل اهتمامه، فقد قرأ بلوغ المرام أكثر من خمسين مرة حتى استظهر الكتاب،وقرأ عمدة الأحكام ودرّسه لطلبة العلم في المسجد، وكرر مختصر البخاري للزبيدي وكذلك مختصر مسلم للمنذري، وكرر المنتخب للنبهاني واللؤلؤ والمرجان ، أما صحيح البخاري فقرأه وقرأ عليه شرحه فتح الباري للحافظ ابن حجر ، وطالع صحيح مسلم بشرح النووي ، وكذلك جامع الترمذي وغالب شرحه تحفة الأحوذي ،
وقرأ مختصر سنن أبي داود مع شرحه معالم السنن للخطابي وتهذيب السنن لابن القيم ، وكرر جامع الأصول لابن الأثير مرتين ، ومسند الإمام أحمد وكذلك ترتيبه الفتح الرباني للبنا ، ثم شرحه لطلبة العلم في المسجد في أكثر من مائة درس،
وقرأ رياض الصالحين للنووي ، وجامع العلوم والحكم للحافظ ابن رجب ، والترغيب والترهيب للمنذري ومشكاة المصابيح، وغالب كتب محدِّث العصر العلامة ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى ، وخاصة إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل ، وغيرها كثير وكثير جداً. وأما الفقه فقرأ كتاب السلسبيل في معرفة الدليل كثيراً للبليهي ، وكرر منه مئات المسائل ، وعمل عليه وقفات مع زاد المستقنع،وطالع الدرر البهية للشوكاني، ونظر إلى غالب نيل الأوطار للشوكاني وكان يحضر منه دروس الكلية والمسجد، وطالع غالب المُغني لابن قدامة والمحلى لابن حزم ، وأُعجب بطرح التثريب وعزم على تكراره ، ومر على فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية وغالب كتبه ، واطلع على كتب العلامة ابن القيم وبالأخص زاد المعاد وإعلام الموقعين. وأما أصول الفقه فقرأ الرسالة للإمام الشافعي والموافقات للشاطبي وقرأ اللُمَع للشيرازي وبعضاً من المستصفى. وكذلك كتب شيخ الإسلام المجدد محمد ابن عبد الوهاب وأئمة الدعوة النجدية،
وقرأ من التمهيد لابن عبد البر . وأما كتب التوحيد فقرأ في الكلية العقيدة الواسطية والتدمرية والحموية ولُمعة الاعتقاد لابن قدامة والعقيدة الطحاوية وشرحها لابن أبي العز، ومعارج القبول لحافظ حكمي، والدين الخالص ،
وقرأ كتاب التوحيد للإمام ابن خُزَيمة رحمة الله على الجميع.وأما السيرة فقرأ سير أعلام النبلاء للذهبي أربع مرات ، وكرر البداية والنهاية لابن كثير مرتين، وطالع تاريخ الطبري وكذلك المُنتظم لابن الجوزي، ووفيات الأعيان والبدر الطالع ، وغيرها كثير. وأما الرقائق فقرأ كتاب تذكرة الحفاظ للذهبي والزهد للإمام أحمد وابن المبارك ووكيع ، وطالع حلية الأولياء لأبي نُعَيم ، ومدارج السالكين لابن القيم، وإحياء علوم الدين للغزالي ، وصفة الصفوة لابن الجوزي. وأما كتب الأدب فطالع أغلب الدواوين، وكرر ديوان المُتنبي وحفظ له مئات الأبيات وقرأ العقد الفريد لابن عبد ربه ، وعيون الأخبار لابن قُتَيبة وأنس المجالس ، وروضة العقلاء لابن حبان ومجلدات من الأغاني للأصفهاني وكثيراً من المراسلات والمقامات. وأما الكتب المعاصرة فقرأ الكثير منها ، فعلى سبيل المثال: كتب أبي الأعلى المودودي وكتب الندوي وسيد قطب ومحمد قطب وسماحة الشيخ الإمام عبد العزيز ابن باز، والعلامة محمد العثيمين وابن جبرين، وقرأ كتب الغزالي وله عليه رد في مجلس الإنصاف، وللشيخ مؤلفات كثيرة منها وهي منتشرة في دُوَل الخليج. مجاله في الدعوة إلى الله:وللشيخ ـ حفظه الله ـ مجالٌ واسع في الدعوة إلى الله تعالى ، ونشاطه في ذلك معروف عند العلماء والدعاة طلبة العلم وعوام الناس لا يحتاج إلى بيان ولاأدل على هذا من هذه الأشرطة التي سُجلت له فقد بلغت أكثر من ألف شريط، والشيخ قد ألقى هذه المحاضرات في المساجد والنوادي والمؤسسات والشركات والكليات والجامعات وغيرها كثير، فبارك الله في دعوته وكتب له القبول عند الناس ، هذا وقد كان يشجعه كثيراً سماحة العلامة الإمام ابن باز رحمه الله تعالى على مواصلة طريق الدعوة لأنها طريق الأنبياء فبارك الله في الشيخ وثبته على طريق الإيمان والدعوة إلى الله حتى الممات … اللهم آمين.هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
نقلا عن : المعجم الجامع في تراجم العلماء وطلبة العلم المعاصرين – أعضاء ملتقى أهل الحديث المؤلف كتاب عاشق – د. عائض القرني والمؤلف لـ 188 كتب أخرى.
عائض القرني ( من موليد 1379 هـ – 1959 م )هو الداعية المجاهد المحتسب الشيخ عائض بن عبد الله القرني، من مواليد بلاد بالقرن. ولد عام 1379هـ ،
ودرس الابتدائية في مدرسة آل سلمان، ثم درس المتوسطة في المعهد العلمي بالرياض، ودرس الثانوية في المعهد العلمي بأبها، وتخرج من كلية أصول الدين بأبها،وحضر الماجستير في رسالة بعنوان: (كتاب البدعة وأثرها في الدراية والرواية).
ثم حضر الدكتوراه في (تحقيق المُفهِم على مختصر صحيح مسلم).وكان إمام وخطيب جامع أبي بكر الصديق بأبها.حفظ كتاب الله عز وجل، ثم طالع تفسير الجلالين، والمفردات لمخلوف، ثم قرأ تفسير ابن كثير وكرره كثيراً
، وقرأ قسماً كبيراً من تفسير ابن جرير، وعاش مع زاد المسير لابن الجوزي فترة من الزمن ، واطلع على تفسير الكشاف للزمخشري وعَرِفَ دسائسه الاعتزالية، وقرأ غالب تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب رحمه الله إن لم يكن أكمله، وجعل لنفسه درساً من تفسير القرطبي، واكتفى من فتح القدير للشوكاني بالدراسة المنهجية،
وأما أحاديث التفسير فجعل اهتمامه بالدر المنثور للسيوطي، وقد مر على تفسير روح المعاني للألوسي،
وقرأ تفسير الرازي وتفسير العلامة السعدي والدوسري، وغالب تفسير البغوي وعبد الرزاق ومجاهد. وأما علوم القرآن فقد أكثر من قراءة البرهان للزركلي، والإتقان للسيوطي ومباحث في علوم القرآن لمناع القطان وغيرها.
وأما علوم الحديث فهي أمنيته ورغبته وطلبه وجُل اهتمامه، فقد قرأ بلوغ المرام أكثر من خمسين مرة حتى استظهر الكتاب،وقرأ عمدة الأحكام ودرّسه لطلبة العلم في المسجد، وكرر مختصر البخاري للزبيدي وكذلك مختصر مسلم للمنذري، وكرر المنتخب للنبهاني واللؤلؤ والمرجان ، أما صحيح البخاري فقرأه وقرأ عليه شرحه فتح الباري للحافظ ابن حجر ، وطالع صحيح مسلم بشرح النووي ، وكذلك جامع الترمذي وغالب شرحه تحفة الأحوذي ،
وقرأ مختصر سنن أبي داود مع شرحه معالم السنن للخطابي وتهذيب السنن لابن القيم ، وكرر جامع الأصول لابن الأثير مرتين ، ومسند الإمام أحمد وكذلك ترتيبه الفتح الرباني للبنا ، ثم شرحه لطلبة العلم في المسجد في أكثر من مائة درس،
وقرأ رياض الصالحين للنووي ، وجامع العلوم والحكم للحافظ ابن رجب ، والترغيب والترهيب للمنذري ومشكاة المصابيح، وغالب كتب محدِّث العصر العلامة ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى ، وخاصة إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل ، وغيرها كثير وكثير جداً. وأما الفقه فقرأ كتاب السلسبيل في معرفة الدليل كثيراً للبليهي ، وكرر منه مئات المسائل ، وعمل عليه وقفات مع زاد المستقنع،وطالع الدرر البهية للشوكاني، ونظر إلى غالب نيل الأوطار للشوكاني وكان يحضر منه دروس الكلية والمسجد، وطالع غالب المُغني لابن قدامة والمحلى لابن حزم ، وأُعجب بطرح التثريب وعزم على تكراره ، ومر على فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية وغالب كتبه ، واطلع على كتب العلامة ابن القيم وبالأخص زاد المعاد وإعلام الموقعين. وأما أصول الفقه فقرأ الرسالة للإمام الشافعي والموافقات للشاطبي وقرأ اللُمَع للشيرازي وبعضاً من المستصفى. وكذلك كتب شيخ الإسلام المجدد محمد ابن عبد الوهاب وأئمة الدعوة النجدية،
وقرأ من التمهيد لابن عبد البر . وأما كتب التوحيد فقرأ في الكلية العقيدة الواسطية والتدمرية والحموية ولُمعة الاعتقاد لابن قدامة والعقيدة الطحاوية وشرحها لابن أبي العز، ومعارج القبول لحافظ حكمي، والدين الخالص ،
وقرأ كتاب التوحيد للإمام ابن خُزَيمة رحمة الله على الجميع.وأما السيرة فقرأ سير أعلام النبلاء للذهبي أربع مرات ، وكرر البداية والنهاية لابن كثير مرتين، وطالع تاريخ الطبري وكذلك المُنتظم لابن الجوزي، ووفيات الأعيان والبدر الطالع ، وغيرها كثير. وأما الرقائق فقرأ كتاب تذكرة الحفاظ للذهبي والزهد للإمام أحمد وابن المبارك ووكيع ، وطالع حلية الأولياء لأبي نُعَيم ، ومدارج السالكين لابن القيم، وإحياء علوم الدين للغزالي ، وصفة الصفوة لابن الجوزي. وأما كتب الأدب فطالع أغلب الدواوين، وكرر ديوان المُتنبي وحفظ له مئات الأبيات وقرأ العقد الفريد لابن عبد ربه ، وعيون الأخبار لابن قُتَيبة وأنس المجالس ، وروضة العقلاء لابن حبان ومجلدات من الأغاني للأصفهاني وكثيراً من المراسلات والمقامات. وأما الكتب المعاصرة فقرأ الكثير منها ، فعلى سبيل المثال: كتب أبي الأعلى المودودي وكتب الندوي وسيد قطب ومحمد قطب وسماحة الشيخ الإمام عبد العزيز ابن باز، والعلامة محمد العثيمين وابن جبرين، وقرأ كتب الغزالي وله عليه رد في مجلس الإنصاف، وللشيخ مؤلفات كثيرة منها وهي منتشرة في دُوَل الخليج. مجاله في الدعوة إلى الله:وللشيخ ـ حفظه الله ـ مجالٌ واسع في الدعوة إلى الله تعالى ، ونشاطه في ذلك معروف عند العلماء والدعاة طلبة العلم وعوام الناس لا يحتاج إلى بيان ولاأدل على هذا من هذه الأشرطة التي سُجلت له فقد بلغت أكثر من ألف شريط، والشيخ قد ألقى هذه المحاضرات في المساجد والنوادي والمؤسسات والشركات والكليات والجامعات وغيرها كثير، فبارك الله في دعوته وكتب له القبول عند الناس ، هذا وقد كان يشجعه كثيراً سماحة العلامة الإمام ابن باز رحمه الله تعالى على مواصلة طريق الدعوة لأنها طريق الأنبياء فبارك الله في الشيخ وثبته على طريق الإيمان والدعوة إلى الله حتى الممات … اللهم آمين.هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
نقلا عن : المعجم الجامع في تراجم العلماء وطلبة العلم المعاصرين – أعضاء ملتقى أهل الحديث -
نقد العقل العربي 1/4
0-الجزء الثاني-الجزء الثالثلكل فعل محددات وتجليات. المحددات قد تكون دوافع داخلية بيولوجية او سيكولوجية، شعورية او لا شعورية، وقد تكون تنبيهات او تأثيرات خارجية. اما التجليات فهي المظاهر والكيفيات التي يتحقق الفعل فيها او من خلالها او بواسطتها.
والسياسة فعل، له هو الاخر محدداته وتجلياته. وهي فعل اجتماعي يعبر عن علاقة قوى بين طرفين يمارس احدهما على الاخر نوعا من السلطة خاصا، هي سلطة الحكم، ومحددات الفعل السياسي بوصفه سلطة تمارس في مجتمع وتجلياته النظرية والتطبيقية، الاجتماعية الطابع، تشكل بمجموعها قوام ما ندعوه هنا “العقل السياسي”. هو “عقل” لان محددات الفعل السياسي وتجليات تخضع جميعا لمنطق داخلي يحكمها وينظم العلاقات بينها، منطق قوامه “مبادئ” وآليات قابلة للوصف والتحليل. وهو “سياسي” لان وظيفته ليست انتاج المعرفة بل ممارسة السلطة، سلطة الحكم، او بيان كيفية ممارستها.
كان موضوع البحث والدراسة في الجزئين، الاول والثاني، من هذا الكتاب هو “عقل الفكر العربي” اي اسس الفعل المعرفي وآلياته وموجهاته في الثقافة العربية. اما موضوع هذا الجزء – الثالث- فهو “عقل الواقع العربي” ونقصد به محددات الممارسة السياسية وتجلياتها في الحضارة العربية الاسلامية وامتداداتها الى اليوم. طبيعة الموضوع هنا تختلف، اذن عن طبيعة الموضوع هناك: انتاج المعرفة شيء، وممارسة السياسة او بيان كيفية ممارستها شيء آخر-الجزء الرابع -
-
الطريق إلى الله – مختارات عميقة شاملة مشروحة من مثنوي مولانا جلال الدين الرومي (1+3)
0مثنويُّ جلالِ الدِّينِ الرّوميِّ هو كما يصفه مُؤلِّـفُه: “أصولُ أصولِ أصولِ الدِّين، في كَشْفِ أسرارِ الوصولِ واليقين، وهو فِقْهُ اللهِ الأكبَرُ، وشَرْعُ اللهِ الأزهَرُ، وبرهانُ اللهِ الأظهَرُ”. و”الطّريقُ إلى الله” هو العنوانُ الذي رأيتُه مناسبًا لمحتوى هذا الكتاب، الذي اخترتُ فيه ما يربو عَلَى خمس
ِ مئةِ فِكْرةٍ مِن أعمقِ فِكَرِ مثنويِّ جلالِ الدِّين التي تُهمُّ القارئَ النّبيهَ، وأعطيتُ لِكُلِّ فِكْرةٍ عنوانًا دالًّا تمامًا عَلَى مادّةِ الفِكْرةِ، وقدّمْتُ لِمُحتواها بِإضاءةٍ شارحةٍ مُوضِحةٍ، ثّم أثبتُّ التّرجمةَ العربيّةَ لِأبياتِ الفِكْرةِ التي تتراوحُ في الأعمِّ الأغلب بينَ 12-24 بيتًا، بعدَ أن صُغتُها بعربيّةٍ لها حَظٌّ كبيرٌ مِن التّوفيقِ الذي حباني إيّاهُ ربّي سُبْحانَه فيما أقومُ به مِن عملٍ. ف “الطّريقُ إلى الله” هنا وَصْفٌ عِرْفانيٌّ أتى به شاعِرُ الصّوفيّةِ الأكبرُ العارِفُ جلالُ الدِّينِ الرّوميّ للحالاتِ الرّوحيّةِ التي يعيشُها سالِكُ الطّريقِ إلى ربّه، الذي لم يجد معشوقًا يستحقُّ بَذْلَ المُهجةِ غيرَه، فأنفقَ أنفاسَ العُمُر في “الكَدْحِ إليهِ”، مؤمِّلًا أن يلقاه. -
Le Magicien d’Oz
0dans une bien curieuse contrée… Ici, les sorcières ressemblent à des fées, les arbres sont doués de parole et les rêves les plus fous se réalisent. A condition, bien sûr, de les formuler devant le Grand Magicien d’Oz. Se lançant à la recherche du mystérieux personnage, la fillette croise en chemin l’Epouvantail sans cervelle en Fer-Blanc et le Lion Poltron, qui ont eux aussi une demande de la plus haute importance à présenter au Magicien… Un conte merveilleux, à la fois inquiétant et primesautier, au charme envoûtant. Magistralement adapté au cinéma en 1939, il est devenu un classique du genre.
-
L’arbre boit
0Un arbre est planté en terre, quelque part. C est le printemps. La vie reprend après l hibernation. Jeune Branche bourgeonne et commence à avoir soif. Elle a besoin de sa ration d eau comme tous les habitants de l arbre. Grand Tronc qui a pris des forces en un an, la Famille des Branches qui a grossi et la Colonie des Feuilles qui ne va pas tarder à faire son apparition. Que fait donc Vieille Racine ? Au fil des quatre saisons, c est la vie d un arbre qui nous est contée à travers les aventures de Jeune Branche. De l insouciance de sa jeunesse à l envie de voler de ses propres ailes, elle fait l apprentissage de la communauté et de la vie sous le regard complice de ses amis les oiseaux. Un conte initiatique tout en tendresse et en poésie.
-
Un long dimanche de fiançailles
0Janvier 1917. Cinq soldats français condamnés à mort en conseil de guerre, aux bras liés dans le dos. Toute une nuit et tout un jour, ils ont tenté de survivre. Le plus jeune était un Bleuet, il n’avait pas vingt ans. A l’autre bout de la France, Mathilde, vingt ans elle aussi, plus désarmée que quiconque, aimait le Bleuet d’un amour à l’épreuve de tout. La paix venue, elle va se battre pour connaître la vérité et le retrouver, mort ou vivant, dans le labyrinthe où elle l’a perdu. Tout au long de ce qu’on appellera plus tard les années folles, quand le jazz aura couvert le roulement des tambours, ses recherches seront ses fiançailles. Mathilde y sacrifiera ses jours, et malgré le temps, malgré les mensonges, elle ira jusqu’au bout de l’espoir insensé qui la porte. On découvre dans ce livre, obstinée et fragile à la fois, attachante, bouleversante, une Mathilde qui prendra place parmi les héroïnes les plus mémorables de l’univers romanesque.
-
Le chien jaune
0Vendredi 7 novembre. Concarneau est désert. L’horloge lumineuse de la vieille ville, qu’on aperçoit au-dessus des remparts, marque onze heures moins cinq.C’est le plein de la marée et une tempête du sud-ouest fait s’entrechoquer les barques dans le port. Le vent s’engouffre dans les rues, où l’on voit parfois des bouts de papier filer à toute allure au ras du sol.Quai de l’Aiguillon, il n’y a pas une lumière.
Tout est fermé. Tout le monde dort. Seules les trois fenêtres de l’hôtel de l’Amiral, à l’angle de la place et du quai, sont encore éclairées… -
Pauca Meae, les Contemplations – livre IV – 1856 texte intégral –
0Le 4 septembre 1843, à dix-neuf ans, Léopoldine Hugo, la fille adorée du grand poète, se noie accidentellement dans la Seine, à Villequier. De cette tragédie naîtront Les Contemplations, au centre desquelles Hugo place “Pauca Meae” (“Quelques vers pour ma fille”), journal d’un impossible deuil.
-
Les fourberies de Scapin
0Quand les pères ne sont pas là, les fils s’amusent… Quand ils reviennent, rien ne va plus. Léandre et Octave en font la cruelle expérience. A qui faire appel pour sauver leurs amours ? A Scapin bien sûr, le valet aux mille fourberies, le serviteur qui trompe pour faire triompher la jeunesse contre l’autorité des pères, pour s’amuser aussi aux dépens de l’avarice et de la sottise, pour exister enfin et s’affirmer face à ses maîtres.
Suivez les bonds et rebonds d’une intrigue aussi virevoltante et imprévue que Scapin. -
Considérations morales
0Est-ce que notre aptitude à juger, à distinguer le bien du mal, le beau du laid, est dépendante de notre faculté de penser ? Tant d’années après le procès Eichmann, Hannah Arendt revient dans ce bref essai, écrit en 1970, à la question du mal. Eichmann n’était ni monstrueux ni démoniaque, et la seule caractéristique décelable dans son passé comme dans son comportement durant le procès et l’interrogatoire était un fait négatif : ce n’était pas de la stupidité mais une extraordinaire superficialité.
Une curieuse et authentique inaptitude à penser. La question que Hannah Arendt pose est : l’activité de penser en elle-même, l’habitude de tout examiner et de réfléchir à tout ce qui arrive, sans égard au contenu spécifique, et sans souci des conséquences, cette activité peut-elle être de nature telle qu’elle conditionne les hommes à ne pas faire le mal ? Est-ce que le désastreux manque de ce que nous nommons conscience n’est pas finalement qu’une inaptitude à penser ?