-
-
الحصيد
0100.00 DHالحصيد بقلم يوسف زيدان … مثل بحيرة سطحها هادئ وباطنها يضطرب ويضطرم؛ تغوص هذه الرواية في عمق ما جرى خلال العامين السابقين على انفجار الثورات ً العربية، التي أودت بعدة بلاد وجعلتها حصيدا. حينما يلتقي «بهير» الشاب المصري البهائي الذي ينحدر من أسرة متوسطة الحال، بـ« يارا» الفتاة اللبنانية ذات الأصول الدرزية، في شوارع الإسكندرية، يقع في غرامها. يستبد به القلق من احتمال رفض أهلها له بسبب تباين المستوى الاجتماعي والاقتصادي بينهما، ولكن هواجسه تتضاعف حينما يظهر صديقه المقرب «أنو» المهووس بعقيدة «الأنوناكي» التي تفسر نشأة الحضارات وغموض التاريخ اإلنساني، بعد أن تنجذب إليه يارا وتبدأ بالوقوع في غرامه. وبينما يسعى بهير لإنقاذ حبه من الانهيار يقع تفجير كنيسة القديسين ليلة رأس السنة ليُفجر معه حياة الأبطال الثلاثة. «الحصيد» رواية تمزج بنعومة بني الرومانسية والتاريخ وتطرح يف ذات الوقت أسئلتها الفلسفية – في سمة مميزة لروايات يوسف زيدان- لتجعلنا نعيد التفكري في معنى الوجود الإنساني، ودور القدر في حياة البشر، والتناقض اللافت بين وحشية الإنسان وروحانيته.
-
الدين هو الصلاة
040.00 DHفي الصلاة يستند العبد إلى ربه الملك العظيم، الذي بيده خزائن السماوات والأرض، وهو على كل شيء وكيل. ويشاهَد أن ما من شيء في ملكوت السماوات والأرض إلا وهو مملوك له، خاضع لجلاله العظيم! فعندما يدخل العبد في الصلاة يدخل في حِمَاه -عز وجل-، ويتلقى من أنوار أسمائه الحسنى ما يجعله غنيًّا بالله قويًّا به -تعالى-، ويتزود من مقامات الجمال والجلال ما يملأ قلبَه أملًا وفرحًا بالله، فيشعر أنه «عبد لله» حقًّا؛ فتتجدد حياتُه، وتشبُّ عزيمتُه؛ فإذا هو ينطلق إلى الحياة من جديد، بفُتُوَّةٍ جديدة، وقوة تَهُدُّ الجبالَ الرواسي!ـ
-
غواية الشحرور الأبيض
060.00 DHيمثل الكتاب جملة في الأعمال الأدبية العربية والعالمية ليضع المؤلف نصوصها تحت مبضع الناقد العارف بأن ما من أحد فوق النقد لذا تراه يصول شرقاً وغرباً وعربياً وأجنبياً مشرحاً نصوصه دون خشية من سطوة الأسماء الكبيرة، فهو ينتقد نجيب محفوظ، وأدونيس بأسلوب يلغي التبعية الفكرية والفنية دون أن ينقص من كمية الاحترام التي يكنها لإنجازاتهما. لقد حاول شكري أن يدخل إلى النصوص التي يشرح من خلالها تجربته الأدبية وفهمه لدور الإبداع الأدبي -
-
-
-
-
-
-
مهنتي هي الرواية
075.00 DH« ذات ظهيرةٍ من شهر نيسان/إبريل في عام 1978، كان هاروكي موراكامي يجلس في مدرَّجات استاد « جنغو » بطوكيو، يتابع مباراة بيسبول، فأصابتْه حالةٌ من التجلِّي غيَّرت حياته تمامًا. حدث ذلك حين ضرب لاعبٌ من فريقه المحلِّيِّ الكرة إلى الميدان الأيسر، فهلَّلت الجماهير. يقول موراكامي: « في تلك اللحظة، ومن دون أيِّ مقدِّماتٍ من أيِّ نوع، لاح لي هذا الخاطر فجأة: أعتقد أنَّ بإمكاني أن أكتب رواية! »… هذا الكتاب دليلٌ إلى كتابة الرواية من منظورٍ شخصيٍّ للغاية، مطعَّمٍ بشيءٍ من الرأي والسيرة الذاتيَّة، ويحتوي عددًا من المشاهد الغريبة الكاشفة، حيث تبدو التجارب التي مرَّ بها أقرب إلى مقاطع من رواياته منها إلى الواقع. علاوةً على ذلك، فهو يحكيها وكأنَّها من عفو الطبيعة، ما يذكِّرنا بأسلوبه الذي يبدو بسيطًا دارجًا في الظاهر، وكثيرًا ما ينتقل بين الشأن اليوميِّ البسيط والعالم الغامض، من دون تغييرٍ ملحوظٍ في نبرته ».
-
-
-
-
السجيل
0155.00 DHإنها لا تستطيع البوح بما رأته في البرزخ، ولكنها متأكدة بأن ذلك السِّر سوف يغير تاريخ الأرض إلى الأبد
-
آرسس – الجزء الثاني
0135.00 DHرواية آرسس الجزء الثاني تكملة الأحداث: يرصد مركز الأبحاث السري التابع للهيئة السعودية للفضاء جسمًا غريبًا يقترب من سماء السعودية يقرر المركز إرسال بعثة سريّة لأجل لدراسة وتحليل ذلك الجسم وهم لا يعلمون نوع المفاجأة التي تنتظرهم في الأعلى. وآرسس هي رواية عربية خيالية علمية حققت نجاحًا كبيرًا، وقد تم إصدار جزء ثانٍ منها لاستكمال القصة الشيقة التي بدأها الجزء الأول.