• جزر الواق واق

    0
    25.00 DH
    Ajouter au panier
  • الشاعر

    0
    25.00 DH
    Ajouter au panier
  • نبض

    0

    نبض بقلم Adham Sharkawy … “في صدري فجوة لا يملؤها إلا رأسك، ولو اجتمعت نسوة العالم وألقين رؤوسهن على صدري دفعة واحدة لن يملأنه. بي عطش لا يرويه إلا أنت، أنت ماء قلبي والقلوب لا تعرف التيمم يا نبض، إما أن ترتوي بمن تحب، أو تعطش حتى الجفاف. بي جوع لا يسده إلا أنت، ما أسهل الجوع الذي يسده رغيف خبز، أما الجوع الذي لا تسده إلا امرأة واحدة، ولن تزيده النساء الأخريات إلا تضوراً هو الذي أخشاه يا نبض

    110.00 DH
    Ajouter au panier
  • ألم نشرح لك صدرك

    0

    ألم نشرح لك صدرك بقلم Fahad Al-Eid … المسألة لم تتعلق يوماً بالأسبق وإنما بالأصدق وهذا كتاب يعرضُ حياة رجال جمعوا المجدين معاً : الأسبق والأصدق ولكن هذا الدين يفتح ذراعيه في كل عصر وينادي على الناس في كل مكان أن هلمُّوا إليَّ هناك دوما متسع مهما اكتظت الصفوف وهناك فرصة للحاق بالقافلة وإن كانت بدأت مسيرها منذ أربعة عشرة قرناً ثم من يدري فلعلَّ الفتن قد  فشتْ في عصركَ لتنال أجرَ الثبات

    80.00 DH
    Ajouter au panier
  • استراتيجيات التسويق للمبتدئين

    0

    استراتيجيات التسويق للمبتدئين بقلم د. مروان عثمان … يسرد هذا الكتاب في طياته كيف كانت البدايات المُرهقة لأصحابها وكم من الصعاب واجهوا حتى وصل البعض منهم بقاربه الصغير إلى أنْ جعله باخرةً عظيمةً تحوي أحلامَه بداخلها من خلال اتخاذهم قراراتٍ كانت سببًا في إحداث نقلاتٍ نوعية لهم، ولم يكن ذلك إلا مِن خلال خططٍ ودراساتٍ تسويقية دقيقة كانت سببًا في وصولهم إلى رؤيتهم وحلمهم المنشود، وكيف تعاملوا مع مجريات ومتغيرات الأمور من ظروف اقتصادية ومناخ تنافسي قاسٍ لكي يعبروا بأحلامهم إلى الجانب الآخر من النجاح

    100.00 DH
    Ajouter au panier
  • غربة الياسمين

    0

    غربة الياسمين بقلم خولة حمدى … حين تحدّثتا عن موضوع السّفر لأوّل مرّة، تكلّمت أمّها فاطمة بشيء من الفلسفة. حدّثتها عن نبات الياسمين الذي أعطتها اسمه. مثل الياسمين، ربّتها على القناعة والاكتفاء بالقليل. فهو نبات لا يحتاج إلى الكثير من العناية. تكفيه دفعة واحدة من السّماد في ربيع كلّ عام، وتربة رطبة دون فيض من السقيا. جميع أنواع الياسمين تفضل النّموّ في مكان مشمس، لكنّها تتحمّل وجود شيء من الظلّ. وشمس تونس كانت مواتية لنضجها وتكوين شخصيّتها، وقد أصبحت جاهزة لتحمّل شيء من ظلالأوروبا ذات المناخ البارد. مثل الياسمين الأبيض المتوسّطي، كانت رقيقة في مظهرها، لكنّ شخصيّتها قويّة وثابتة، مثل رائحة الياسمين النفّاذة والفريدة التي تبثّ إحساسا بالدّفء لا تملكه الورود الأخرى. لم تتكلّم عن دلالة الياسمين العاطفيّة التي بحثت ياسمين عنها مذ اهتمّت بمدلولات الزهور في بداية مراهقتها. عرفت أنّ إهداء زهر الياسمين لامرأة يعني “لماذا لا تحبّين أبدًا؟”. والدها أهداها هي، ياسمين، إلى والدتها. كانت آخر عطاياه لها حين تخلّى عن حضانتها إثر الطّلاق. وهي “لم تحبّ بعده أبدًا”. كانت جديرة بتقبّل زهرة الياسمين. تفتقد أمها كل يوم أكثر من اليوم الماضي. مع مرور الوقت تزداد يقينًا من ضياعها بدونها. كانت تعلم أن الغربة ليست تجربة سهلة، ومع ذلك وافقت على سفرها. علّمتها كيف تكون ياسمينة حقيقيّة. لكن لعلّها غفلت عن حقيقة مرّة. زهرة الياسمين تذبل بسرعة حين تغادر تربتها وتنسّق في شكل “مشموم” جميل

    110.00 DH
    Ajouter au panier