-
رخصة القيادة التربوية
0120.00 DHإن مصير الأمم بأيدي الأطفال وتلك الأيادي تصنعها أيادينا اليوم، هم أياد ينبغي إعدادها بدقة والتعامل معها بحذر وانتباه ومعرفة وعلم. لذا فإن التربية فن وعلم والمربي الناجح من يفقه هذا العلم ويتقن مهاراته ويبدع فنونه. هذا الكتاب يعد خلاصة ممارسة طويلة في التأليف والتدريب وحل المشكلات التربوية في مختلف البيئات والبلدان، وستجد فيه مدرسة تعليمية للتدريب على مهارات جديدة وممارسات تربوية إيجابية مبنية على أسس علمية، بشكل مبسط يسهل تنفيذها وممارستها داخل الأسرة. يأخذ بأيدينا لنعمل معًا على تحويل الأسرة إلى مرسى آمن ومحضن رائع لتخريج الولد الصالح واكتشاف المواهب وتنمية الخير وصقل القدرات. نقدم لك أيها القارئ الكريم هذا الدليل التربوي للممارسة الوالدية والذي لا يستهدف صناعة الوالد المربي وإنما يهدف إلى مساعدته لممارسة إيجابية مبنية على قواعد وأسس علمية.
-
أسباب للبقاء حيا
090.00 DHأِشياء استمتعت بها بعد أن اعتقدت انني لن استمتع بأي شيء على الإطلاق شروق الشمس، غروبها، آلاف الشموس والعوالم التي تشرق في سماء الليل. الكتب. البيرة الباردة. الهواء النقي. الأحصنة. الكتب القديمة المصفرة. القبلات الطويلة، العميقة، ذات المعنى. القبلات القصيرة، السريعة، المؤدبة. أحواض السباحة الباردة. المحيطات. البحار. الأنهار. وجبات الحانات. الأضواء وهي تخفت في صالات السينما..
-
قصة الاصل
0140.00 DHيكشف الخيوط الخفية التي تربط كل شيء معًا؛ من تشكّل الكواكب إلى اختراع الزراعة، والحرب النووية، وما بعدها، فيقدم رؤى مدهشة حول أصل الكون وبدايات الحياة وظهور البشر وما قد يأتي به المستقبل..
إنه قصة آسرة للكون، من الانفجار العظيم إلى الديناصورات، إلى العولمة الشاملة وما بعدها. -
-
-
حضور الأبوة
0110.00 DH“يُظهر هذا الكتاب للوالدين كيف باستطاعتهما تحويل الأبوة الى ممارسة روحية”.
إكهارت تول مؤلف كتاب قوة الآن (The Power of Now).يمكن أن يكون أولادنا أفضل معلمين لنا. تكتب الخبيرة في الأبوة سوزان ستيفلمان، أن السلوكيات التي تثير غضبنا – الرفض أو التعاون أو تجاهل طلباتنا – يمكن أن تساعدنا في بناء الوعي، وفرز النماذج القديمة، وتتيح لنا أن نربي أطفالنا بسهولة ومتعة أكبر.هذا الكتاب المليء بالنصائح العملية، والتمارين الفعالة، فيه الكثير من القصص الساحرة، المأخوذة من عملها العيادي. يعلّمنا كتاب حضور الأبوة كيف نصبح الآباء الذين نتوق أن نكون من أجل تربية أطفال واثقين ومهتمين.
أنا أثق بسوزان ستيفلمان من كل قلبي، وعائلتي، ومجتمعي كذلك، لأنها تدرك أن التربية الأبوية ليست مجرد وظيفة فقط، بل إنها ممارسة روحية. تماشي المؤلفة الآباء والأمهات ليس فقط كخبيرة بل وكدليل، ومستشار، وصديق، ومعالج أيضاً.
غلينون دويل ميلتون، مؤلف كتابي ” المواصلة”“إن الرقة العاطفية تنساب من خلال ذلك الدليل الحكيم، والمبسط، للتربية الوالدية، مع المزيد من الوعي. أنت تستطيع أن تشعر بالحب الذي تكنه سوزان ستيفلمان، للعائلات التي تعمل معها، في علاجها العملي وكذلك ثقتها في كل واحد منا لمواجهة التحديات، وهو كذلك هدية لنا كوننا آباء. هذا الكتاب يقدم لنا صياغة جميلة، ومتعددة الأوجه لما يحتاجه أولادنا منا أكثر، وكذلك يعرض لنا مجموعة تمارين تفيد في تطوير تلك الكفاءات، والاعتماد عليها من أجلنا ومن أجل أطفالنا”.
ميلا وجون كابات زين، مؤلفي كتاب (النعم اليومية: العمل الداخلي للتربية الأبوية الواعية) -
وأشرقت الشمس من جديد
0129.00 DHفكرتُ من جديد في كل الخيارات التي حُرمت منها، وفي الحرية… اليأس كان خياراً. الكراهية كانت خياراً. الغضب كان خياراً. واكتشفتُ أنني ما زلت قادراً على الاختيار، فهزتني هذه الفكرة. يمكنني الاختيار بين الاستسلام والصمود، فالأمل بحد ذاته خيار. الإيمان خيار. والأهم من كل ذلك، الحب بدوره خيار، والعطف أيضاً خيار”.
قضى أنتوني راي هينتون ثلاثين عاماً من حياته في طابور الإعدام بسبب جريمة لم يرتكبها، فأراد من خلال هذه السيرة الملهمة أن يشاركنا قصة عن الأمل والحب والعدالة، وقدرة الكتب المذهلة على التقريب بين الناس وتخفيف آلامهم ولأم جراحهم.
يبث فينا هذا الكتاب الرائع روح الصمود ويحثنا على مواجهة العنف والظلم والتعصب مرفوعي الرأس، في عالم “يعاملك أبشكل فضل إذا كنت غنياً ومذنباً، مما إذا كنت فقيراً وبريئاً”، ويُشعرنا بقيمة الحياة وبقيمة الإنسان، مؤكداً لنا أن “قيمة كل واحد منا تفوق أسوأ أفعاله بكثيرإذا كانت هناك قصة واحدة يجب أن تُحكى، فهي هذه. أنتوني راي هينتون رائع… إنه قصّاص بارع، وكتابه سيجعل الناس يضحكون، يبكون، ويغيّرون حياتهم إلى الأحسن. -ريتشارد برانسون-
-
ابدأ بـ لماذا
0222.00 DHما هو السر العظيم الذي يجعل شخصاً أو منظمة في المقدمة؟ كيف يمكنهم أن يصبحوا أكثر ابتكاراً ونجاحاً وأن يحافظوا على ذلك في وجه المنافسة القائمة؟
حسنا ، الإجابة أنه من الجيد طرح الأسئلة، لكن ينبغي أن تكون هي الأسئلة المناسبة.
يخبرنا سينك أن السؤال الأكثر حيوية هو “لماذا”… في الأعمال، من الجيد أن تعرف ما عليك فعله. كما تحتاج أن تعرف كيف تفعل ذلك. ولكن الأكثر أهمية أن تعرف لماذا تفعل ما تفعله.
في كتاب ” ابدأ بلماذا” يشرح الكاتب أنه السؤال الأساسي الذي طرحه كل القادة العظماء على أنفسهم في البداية.
إنه يدرس هؤلاء القادة مثل ستيف جوبز و ريتشارد برانسون ومارتن لوثر كينج ، ويلاحظ أن جميعهم طبقوا نفس التفكير وبدأوا بنفس السؤال: “لماذا؟”.
يستمر الكتاب في تعريفنا كيفية تطبيق هذا المبدأ في أعمالنا.. كما يشرح كيفية التحول من “ماذا” إلى “كيف” ثم إلى “لماذا”.. لماذا نفعل ما نفعله على وجه التحديد؟
إنه كتاب حتمي القراءة لأي شخص يرغب في قيادة منظمته نحو النجاح
-
-
-
-
-
-
-
-