-
السلام عليك ياصاحبي
0120.00 DHيا صاحبي، ليس كل من واساكَ خالياً من الحُزن، لعلَّه عرف معنى أن يحزن المرءُ ولا يجد أحداً يواسيه! ولا كل من أعطاكَ ثريٌّ، لعلَّه عرفَ جيداً معنى أن يحتاجَ المرءُ ولا يجد! ولا كُل من ربتَ على كتفكَ ليس له هَمٌّ، لعله أراد أن يدعو بطريقةٍ أخرى، فيقول صامتاً وهو يُطبطبُ عليكَ: ها أنا أربتُ
على أكتاف الناس فاربِتْ على كتفي يا الله -
فقه بناء الإنسان في القرآن
0150.00 DHفقه بناءِ الإنسان في القرآن مُحاولةٌ لإضاءة قنديلٍ في فقه المُدارَسة، بعدَ أنْ ذبل زيت القناديل في صحون مساجد الأُمَّة! مُحاولةٌ لاكتشافِ كيف صنع القرآن إنسانَ الرسالةِ؟ كيف بنى قامات شيَّدت حضارة إسلامية باهرة؟ وكيف كانت الكلمات تُعِيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟ لذا كان كتاب: (فقه بنا
ء الإنسان في القرآن) مُحاولةً لاستجلاءِ لَبِناتِ الصياغة الأولى، لَبِناتٍ فاضتْ بمعانٍ هائلة عبر سوَرٍ قصيرة وبضعِ كلماتٍ.
فاضتْ لهم وفاضتْ بهم، وتشرَّبوها حتى صار معاشهم بها جِنَانَ الذاكرة البشرية. -
-
انتحار المغرب الأقصى بيد ثواره (مذكرات الحجوي عن ثورة بوحمارة)
070.00 DH« تعد مخطوطة محمد بن الحسن الحجوي « انتحار المغرب الأقصى بيد
ثواره » نموذجا للمذكرات السياسية التي ألفها المغاربة في النصف الأول من القرن العشرين، وتقدم صورة جلية عن الوضع السياسي بالمغرب في مطلع القرن الماضي قبيل فرض معاهدة الحماية, خصوصا ثورة الجلالي الزرهوني الشهير ببوحمارة. وتكتسي
هذه المذكرات أهمية بالغة بالنظر
لكون الحجوي أحد المشاركين في الأحداث التي يرويها من جهة. ولكونه أحد رجال المخزن المتنورين الذين امتلكوا رؤية ثاقبة للواقع ومتغيراته.
واقتنعوا بضرورة الإصلاح الشامل
لتجاوز معاطب المخزن وبناء دولة
مغربية حديثة قادرة على الوقوف في وجه الأطماع الاستعمارية.». -
الموطأ
080.00 DHالموطأ لعالم المدينة امام الأئمة مالك بن أنس
نسخة منقحة وفقا لأحكام الشيخ الألباني رحمه الله
-
-
-
-
-
-
الحديث والشجن
0115.00 DH“ومع ذلك فلست أنكر شيئاً. بريقك الساطع الذى يغرى، سرابك الذى يحرك الظامئ فإذا وقف عليه لم يجد شيئاً… نجحت فى التوفيق بين المتناقضات. تكلفين بما تمدك به باريس من عطر ولباس وحذلقة كلام وبريق رأى وتستمسكين بعمق أصالتنا: بطبخنا ورقصنا… واستعبادنا! بناء لن يستقيم يا أمينة هذا الذى تحشرين فيه فضلات باريس وقوالب الماضى العتيق. اختارى بين الأمرين يا أمينة. أما هذا التلفيق فليس يستقيم على المدى الطويل. وأما التوليف فلست أدري إن كنت قادرة عليه، لأن الجهد ليس من شيمك والعمل ليس من طبعك. فلآخرين أن يشتغلوا لحسابك… هكذا ألفتِ، وعلى هذا درجت… والأسوأ أنك تحتقرين كل من ينبعث منه عرق الجهد والكد والكدح”
-
-
-
-
-